الأذن النانونية لسماع الفيروسات والبكتيريا

بواسطة Unknown بتاريخ السبت، 29 يونيو 2013 | 4:09 م

السبت، 29 يونيو 2013 التسميات: ,


ابتكار الدكتور / جوشين فيلدمان وزملائه من جامعة "لودفيش ماكسيميليان" في ميونيخ - ألمانيا , الأذن النانونية عبارة عن جسيمات مجهرية "ميكروسكوبية" من الذهب لا يزيد قطرها عن 60 نانومتر المسلط عليه شعاع الليزر، وهذه الأذن لها القدرة على سماع الأشياء الأكثر خفوتا مليون مرة أكثر مما نسمعه نحن بالأذن العادية ، ويعد هذا الاختراع بمثابة خطوة فعالة لفتح مجال جديد في الدراسات المجهرية الصوتية (acoustic microscopy) حيث يمكن دراسة الكائنات الحية باستخدام الأصوات التي تنبعث منها.
يتم الإدراك لهذه الموجات الصوتية عندما ينضغط الهواء من قبل موجات التضاغطات ، فتسافر هذه الموجات الصوتية للأمام والخلف محل الجزيئات التي تمر بها، وستقوم بتحديد الصوت وذلك لتقيس هذه الحركة ذهابا وإيابا ، وقد تم تطوير (Nano-microphone) بعد الأذن النانونية والتي تسمح للعلماء من الاقتراب أكثر من الكائنات المجهرية.
وهذه التقنية تمكنا من التعرف أكثر حول تغييرات التي تحدث في الخلايا والتي تؤدي لحدوث الأمراض، فمثلا على سبيل المثال كرات الدم الحمراء، تصبح أقل اهتزازا عندما تصاب بطفيليات الملاريا.
وتستطيع تلك الأذن النانونية استشعار الأصوات حتى سالب (-) 60 ديسيبل، وبالتالي يعد أكثر الأجهزة حساسية للصوت والتي تقدر على كشف الموجات الصوتية عن أي جهاز آخر... كما يمكن ترتيب هذه الأذن في نسق ثلاثي الأبعاد لتستوعب الاستماع للميكروبات كالفيروسات والبكتيريا.






ابتكار الدكتور / جوشين فيلدمان وزملائه من جامعة "لودفيش ماكسيميليان" في ميونيخ - ألمانيا , الأذن النانونية عبارة عن جسيمات مجهرية "ميكروسكوبية" من الذهب لا يزيد قطرها عن 60 نانومتر المسلط عليه شعاع الليزر، وهذه الأذن لها القدرة على سماع الأشياء الأكثر خفوتا مليون مرة أكثر مما نسمعه نحن بالأذن العادية ، ويعد هذا الاختراع بمثابة خطوة فعالة لفتح مجال جديد في الدراسات المجهرية الصوتية (acoustic microscopy) حيث يمكن دراسة الكائنات الحية باستخدام الأصوات التي تنبعث منها.
يتم الإدراك لهذه الموجات الصوتية عندما ينضغط الهواء من قبل موجات التضاغطات ، فتسافر هذه الموجات الصوتية للأمام والخلف محل الجزيئات التي تمر بها، وستقوم بتحديد الصوت وذلك لتقيس هذه الحركة ذهابا وإيابا ، وقد تم تطوير (Nano-microphone) بعد الأذن النانونية والتي تسمح للعلماء من الاقتراب أكثر من الكائنات المجهرية.
وهذه التقنية تمكنا من التعرف أكثر حول تغييرات التي تحدث في الخلايا والتي تؤدي لحدوث الأمراض، فمثلا على سبيل المثال كرات الدم الحمراء، تصبح أقل اهتزازا عندما تصاب بطفيليات الملاريا.
وتستطيع تلك الأذن النانونية استشعار الأصوات حتى سالب (-) 60 ديسيبل، وبالتالي يعد أكثر الأجهزة حساسية للصوت والتي تقدر على كشف الموجات الصوتية عن أي جهاز آخر... كما يمكن ترتيب هذه الأذن في نسق ثلاثي الأبعاد لتستوعب الاستماع للميكروبات كالفيروسات والبكتيريا.


الأذن النانونية لسماع الفيروسات والبكتيريا

أضف تعليق