عندما يتم قطع التفاحة أو تشريحها أو قضمها، يدخل الأوكسجين إلى الأنسجة الداخلية المكشوفة للتفاحة. وعندما يكون الاوكسجين حاضراً في الخلايا، تتأكسد الإنزيمات التي في الصانعات اليخضورية بسرعة مما يؤثر على التركيبات الطبيعية التي في أنسجة التفاحة ويحول لونها إلى البني.
ويأتي هذا اللون البني نتيجة التفاعل الذي يشكل تركيبات مع الأحماض الأمينية أو البروتينات، أو أنها تجتمع لتشكل مركبات كيميائية تؤدي إلى التلف والتحول إلى ذلك اللون بسرعة.
عندما يتم قطع التفاحة أو تشريحها أو قضمها، يدخل الأوكسجين إلى الأنسجة الداخلية المكشوفة للتفاحة. وعندما يكون الاوكسجين حاضراً في الخلايا، تتأكسد الإنزيمات التي في الصانعات اليخضورية بسرعة مما يؤثر على التركيبات الطبيعية التي في أنسجة التفاحة ويحول لونها إلى البني.
ويأتي هذا اللون البني نتيجة التفاعل الذي يشكل تركيبات مع الأحماض الأمينية أو البروتينات، أو أنها تجتمع لتشكل مركبات كيميائية تؤدي إلى التلف والتحول إلى ذلك اللون بسرعة.