عندما يدخل المال في العديد من العلاقات الإجتماعية يفسدها , فالمال مجرد وريقات أعطاها البشر أهمية طغت في قلوب البعض على أهمية الوالدين والولدان والإخوة والأصدقاء.
وفي قصه محزنة توفي رجل من أثرياء المملكة العربية السعودية فاجتمع الأشقاء الذكور الثلاثه ليأخذوا ماتركه لهم والدهم من الأموال الطائلة والتي تم تقديرها بأكثر من 300.000.000 ريال سعودي , ولكن عندما تم تقسيمها القسمه الشرعيه عليهم وعلى غيرهم من نفس الأسره , طالبوا الأم التي يتجاوز عمرها الستين عاما الوثائق الخاصه ببعض الأملاك والأموال المحفوظة في المنزل والتي لم تشأ إعطاءهم هي إلا بحسب القسمة الشرعيه.
عندها ضاق الأشقاء ذرعا بإصرار والدتهم على إمساك ما اعتبروه حق لهم وعندها قاموا بعزلها في جناحها الخاص بالمنزل الخاص بهم وقطعوا عنها وسائل الاتصال ووضعوا على المخرج الوحيد من الجناح كلب حراسه شرس لكي يمنعوها من الخروج وطلب المساعده بحيث أخبروها أنها ستظل في مكانها لحين إعطائهم الوثائق التي يريدونها لباقي أملاك والدهم المتوفى.
ومضت الأيام إلى أن استطاعت الأم إخبار أحد الأقرباء بالحال التي وصلت لها بعدما زارتها بشكل عرضي , وقامت القريبه على الفور بإبلاغ السلطات المعنيه التي قامت بالقبض على الأشقاء وزجهم بالحبس لحين إنتهاء محاكمتهم التي لم تستغرق وقتا طويلا حيث قام القاضي بفرض 140 جلده على كل شخص منهم وسجن لمدة 3 أشهر لكل منهم كما فرض عليهم عقوبة مضاعفة في حال تقدمت والدتهم بشكوى أخرى بسبب سوء معاملتهم لها.
وفي قصه محزنة توفي رجل من أثرياء المملكة العربية السعودية فاجتمع الأشقاء الذكور الثلاثه ليأخذوا ماتركه لهم والدهم من الأموال الطائلة والتي تم تقديرها بأكثر من 300.000.000 ريال سعودي , ولكن عندما تم تقسيمها القسمه الشرعيه عليهم وعلى غيرهم من نفس الأسره , طالبوا الأم التي يتجاوز عمرها الستين عاما الوثائق الخاصه ببعض الأملاك والأموال المحفوظة في المنزل والتي لم تشأ إعطاءهم هي إلا بحسب القسمة الشرعيه.
عندها ضاق الأشقاء ذرعا بإصرار والدتهم على إمساك ما اعتبروه حق لهم وعندها قاموا بعزلها في جناحها الخاص بالمنزل الخاص بهم وقطعوا عنها وسائل الاتصال ووضعوا على المخرج الوحيد من الجناح كلب حراسه شرس لكي يمنعوها من الخروج وطلب المساعده بحيث أخبروها أنها ستظل في مكانها لحين إعطائهم الوثائق التي يريدونها لباقي أملاك والدهم المتوفى.
ومضت الأيام إلى أن استطاعت الأم إخبار أحد الأقرباء بالحال التي وصلت لها بعدما زارتها بشكل عرضي , وقامت القريبه على الفور بإبلاغ السلطات المعنيه التي قامت بالقبض على الأشقاء وزجهم بالحبس لحين إنتهاء محاكمتهم التي لم تستغرق وقتا طويلا حيث قام القاضي بفرض 140 جلده على كل شخص منهم وسجن لمدة 3 أشهر لكل منهم كما فرض عليهم عقوبة مضاعفة في حال تقدمت والدتهم بشكوى أخرى بسبب سوء معاملتهم لها.
عندما يدخل المال في العديد من العلاقات الإجتماعية يفسدها , فالمال مجرد وريقات أعطاها البشر أهمية طغت في قلوب البعض على أهمية الوالدين والولدان والإخوة والأصدقاء.
وفي قصه محزنة توفي رجل من أثرياء المملكة العربية السعودية فاجتمع الأشقاء الذكور الثلاثه ليأخذوا ماتركه لهم والدهم من الأموال الطائلة والتي تم تقديرها بأكثر من 300.000.000 ريال سعودي , ولكن عندما تم تقسيمها القسمه الشرعيه عليهم وعلى غيرهم من نفس الأسره , طالبوا الأم التي يتجاوز عمرها الستين عاما الوثائق الخاصه ببعض الأملاك والأموال المحفوظة في المنزل والتي لم تشأ إعطاءهم هي إلا بحسب القسمة الشرعيه.
عندها ضاق الأشقاء ذرعا بإصرار والدتهم على إمساك ما اعتبروه حق لهم وعندها قاموا بعزلها في جناحها الخاص بالمنزل الخاص بهم وقطعوا عنها وسائل الاتصال ووضعوا على المخرج الوحيد من الجناح كلب حراسه شرس لكي يمنعوها من الخروج وطلب المساعده بحيث أخبروها أنها ستظل في مكانها لحين إعطائهم الوثائق التي يريدونها لباقي أملاك والدهم المتوفى.
ومضت الأيام إلى أن استطاعت الأم إخبار أحد الأقرباء بالحال التي وصلت لها بعدما زارتها بشكل عرضي , وقامت القريبه على الفور بإبلاغ السلطات المعنيه التي قامت بالقبض على الأشقاء وزجهم بالحبس لحين إنتهاء محاكمتهم التي لم تستغرق وقتا طويلا حيث قام القاضي بفرض 140 جلده على كل شخص منهم وسجن لمدة 3 أشهر لكل منهم كما فرض عليهم عقوبة مضاعفة في حال تقدمت والدتهم بشكوى أخرى بسبب سوء معاملتهم لها.
وفي قصه محزنة توفي رجل من أثرياء المملكة العربية السعودية فاجتمع الأشقاء الذكور الثلاثه ليأخذوا ماتركه لهم والدهم من الأموال الطائلة والتي تم تقديرها بأكثر من 300.000.000 ريال سعودي , ولكن عندما تم تقسيمها القسمه الشرعيه عليهم وعلى غيرهم من نفس الأسره , طالبوا الأم التي يتجاوز عمرها الستين عاما الوثائق الخاصه ببعض الأملاك والأموال المحفوظة في المنزل والتي لم تشأ إعطاءهم هي إلا بحسب القسمة الشرعيه.
عندها ضاق الأشقاء ذرعا بإصرار والدتهم على إمساك ما اعتبروه حق لهم وعندها قاموا بعزلها في جناحها الخاص بالمنزل الخاص بهم وقطعوا عنها وسائل الاتصال ووضعوا على المخرج الوحيد من الجناح كلب حراسه شرس لكي يمنعوها من الخروج وطلب المساعده بحيث أخبروها أنها ستظل في مكانها لحين إعطائهم الوثائق التي يريدونها لباقي أملاك والدهم المتوفى.
ومضت الأيام إلى أن استطاعت الأم إخبار أحد الأقرباء بالحال التي وصلت لها بعدما زارتها بشكل عرضي , وقامت القريبه على الفور بإبلاغ السلطات المعنيه التي قامت بالقبض على الأشقاء وزجهم بالحبس لحين إنتهاء محاكمتهم التي لم تستغرق وقتا طويلا حيث قام القاضي بفرض 140 جلده على كل شخص منهم وسجن لمدة 3 أشهر لكل منهم كما فرض عليهم عقوبة مضاعفة في حال تقدمت والدتهم بشكوى أخرى بسبب سوء معاملتهم لها.