هذه قصة حقيقة وواقعة هنا في هذا البلد الطيب ووالله نقلتها لكم كما نقلت لي من أصحابها نقلا تاما لم أزيد فيه ولم أنقص وعندما ذكرت لي هذه القصة لولا أن الذي نقلها لي ليس من أهل الثقه لما كتبتها لأنها تقشعر منها الأبدان ولكن بها تحياء تلك القلوب التي ماتت ووالله لأن في هذه القصة دليل على أن الله لطيف بعباده حليم بهم يحرسهم في حياتهم وفي مماتهم فأتركم مع هذه القصة ……
هذه عائلة مغربية اشتهرت بدين والتسامح وحب الخير فالاب ذاكر لربه مطيع والام فيها من خصال الدين مافيها والاود كلهم متدينون ….
كان لديهم بنت تبلغ من العمر 21 سنه لم تتزوج وكان بنت صاحبة صلاح ودين وأخلاق قدر الله قدره فماتت البنت بسكتة قلبية تقبلت هذه العائلة الأمر فقالوا إن إكرام الميت دفنه فتشاورا واتفقوا على دفن ابنتهم بعد صلاة المغرب وهي قد توفت في وقت الظهر بعد أداء صلاة المغرب ذهبوا للمقبره فدفنوها وطلبوا لها الثبات ودعوا لها ثم ذهبوا الى البيت يستقبلون العزاء وبعد صلاة العشاء أحس صاحب هذه الأسرة بالتعب فقال لأحد أبنائه تعذر لي عن المعزين فإني مرهق وأريد النوم …..
وأثناء نوم والد هذه الفتاة جاءت اليه ابنته وهي تصرخ وتقول ياأبتي “الحق على الحق علي” صحى الاب فزعا من فراشه ثم ذكر ورده ورجع للنوم مرة أخرى ظن أن الأمر طبيعي لأنه فقد ابنته وبعد مااستغرق وقتا ليس طويلا من النوم جاءت اليه ابنته وكررت نفس كلامها فقام فزعا وقال إن ابنتي تعذب ولكنها كانت من أهل الخير وبدأ يفكر ولم يهدأ له بال حتى ذهب الى المقبرة فماذا رأى مصيبه ……
ذهب الى قبر ابنته فوجد القبر محفور والجثة ليست فيه التفت يمينا ويسارا لم يجد أحد وكان الوقت ليلا فوجد ذلك النور من غرفة حارس المقبرة اللذي يحمل الجنسية البكستانية
فتوجه اليه وعندما دخل الغرفه ……..
وجد هذا العامل يحاول فك الكفن وكفن من ابنة الرجل أما ماذا كان يريد بها بعد التحقيق معه كان يريد أن يزني بها والعياذ بالله …
فعجبا للمسلم فهو في حماية الله حيا وميتا نسال الله العلي العظيم ان يتقبلنا ويجعلنا من أصحب اليمن والسلام عليكم
هذه قصة حقيقة وواقعة هنا في هذا البلد الطيب ووالله نقلتها لكم كما نقلت لي من أصحابها نقلا تاما لم أزيد فيه ولم أنقص وعندما ذكرت لي هذه القصة لولا أن الذي نقلها لي ليس من أهل الثقه لما كتبتها لأنها تقشعر منها الأبدان ولكن بها تحياء تلك القلوب التي ماتت ووالله لأن في هذه القصة دليل على أن الله لطيف بعباده حليم بهم يحرسهم في حياتهم وفي مماتهم فأتركم مع هذه القصة ……
هذه عائلة مغربية اشتهرت بدين والتسامح وحب الخير فالاب ذاكر لربه مطيع والام فيها من خصال الدين مافيها والاود كلهم متدينون ….
كان لديهم بنت تبلغ من العمر 21 سنه لم تتزوج وكان بنت صاحبة صلاح ودين وأخلاق قدر الله قدره فماتت البنت بسكتة قلبية تقبلت هذه العائلة الأمر فقالوا إن إكرام الميت دفنه فتشاورا واتفقوا على دفن ابنتهم بعد صلاة المغرب وهي قد توفت في وقت الظهر بعد أداء صلاة المغرب ذهبوا للمقبره فدفنوها وطلبوا لها الثبات ودعوا لها ثم ذهبوا الى البيت يستقبلون العزاء وبعد صلاة العشاء أحس صاحب هذه الأسرة بالتعب فقال لأحد أبنائه تعذر لي عن المعزين فإني مرهق وأريد النوم …..
وأثناء نوم والد هذه الفتاة جاءت اليه ابنته وهي تصرخ وتقول ياأبتي “الحق على الحق علي” صحى الاب فزعا من فراشه ثم ذكر ورده ورجع للنوم مرة أخرى ظن أن الأمر طبيعي لأنه فقد ابنته وبعد مااستغرق وقتا ليس طويلا من النوم جاءت اليه ابنته وكررت نفس كلامها فقام فزعا وقال إن ابنتي تعذب ولكنها كانت من أهل الخير وبدأ يفكر ولم يهدأ له بال حتى ذهب الى المقبرة فماذا رأى مصيبه ……
ذهب الى قبر ابنته فوجد القبر محفور والجثة ليست فيه التفت يمينا ويسارا لم يجد أحد وكان الوقت ليلا فوجد ذلك النور من غرفة حارس المقبرة اللذي يحمل الجنسية البكستانية
فتوجه اليه وعندما دخل الغرفه ……..
وجد هذا العامل يحاول فك الكفن وكفن من ابنة الرجل أما ماذا كان يريد بها بعد التحقيق معه كان يريد أن يزني بها والعياذ بالله …
فعجبا للمسلم فهو في حماية الله حيا وميتا نسال الله العلي العظيم ان يتقبلنا ويجعلنا من أصحب اليمن والسلام عليكم