ليلة الزفاف من أجمل ليالي العمر ، فهى تلك اللحظة
التي تجتمعين فيها مع حبيبك تحت سقف واحد للمرّة
الأولى ولأخر العمر ، فتشعرين أنّ حياةٌ طويلة
بانتظاركما ، وأنّك منذ هذه الليلة ستصبحين زوجته
بكل ما للكلمة من معنى .
ولكن سرعان ما يتبدل هذا لشعور الإيجابي إلى
أخطاء قاتلة تفسد ليلة زفافك ، وتقضي على
رومانسيتها .
لذا نعرض لكِ اليوم تلك الأخطاء كي تتجنبيها
وتسعدي في تلك الليلة .
1- التصرّفات الطفوليّة
كالبكاء وطلب الاتصال بوالدتك على الفور ، أو أنّك
تشعرين بالحنين والشوق إلى عائلتك ، وتودين
العودة للنوم في غرفتك ، أو حتّى العودة إلى منزل
الأهل ، أو الخجل الزائد .
عزيزتي عليك الاقتناع بأنّك ومنذ ذلك النهار أنك امرأة
راشدة تنوي تكوين عائلة ، ولم تعودي الطفلة المدللة
في منزل أهلك ، وأعرفي مسؤوليّاتك جيّداً ،
والتصرّف على هذا الأساس .
2- الخوف
قد يقضي هذا الشعور على جمال اللحظات التي
وعدت نفسك بها ، لأنّ الارتباك والتردد سيرافقان
خوفك حتماً ، وستجتمع هذه المشاعر السلبيّة معاً
لتتعبك أكثر ، في حين أنّ الهدوء والحماس هو أكثر ما
تحتاجين إليه في تلك الليلة .
3- انتظار المتوقّع والأحكام المسبقة
اعرفي أنّ لكل ثنائي حاله خاصّة ، فمهما كنت من
اللواتي سألن صديقاتهنّ عن أحداث الليلة الأولى
، ومهما أكثرت من القراءات عن النصائح في تلك
الليلة ، فليس بالضرورة أن يكون حالك مشابه
للحالات السابقة .
4- الادعاء بالتعب الشديد
أي البدء بالتذّمر من تعب اليوم الطويل ، والإكثار من
التحدّث عن حاجتك للنوم على الفور ، فهذه التصرّفات
سوف تزعج زوجك حتماً ، لأنّه وبعد تحضيرات الأشهر
الطويلة ، والمصاريف الباهظة يتوقّع منك تقدير ذلك ،
والإعراب عن سعادتك القصوى باللحظات الجميلة
التي مررت بها ، فمن الضروري أن تعبّري له عن
فرحك بارتباطكما الأبدي معاً ، وأنّ حلمك بالبقاء معه
قد تحقق .
المصدر ايجيبت
ليلة الزفاف من أجمل ليالي العمر ، فهى تلك اللحظة
التي تجتمعين فيها مع حبيبك تحت سقف واحد للمرّة
الأولى ولأخر العمر ، فتشعرين أنّ حياةٌ طويلة
بانتظاركما ، وأنّك منذ هذه الليلة ستصبحين زوجته
بكل ما للكلمة من معنى .
ولكن سرعان ما يتبدل هذا لشعور الإيجابي إلى
أخطاء قاتلة تفسد ليلة زفافك ، وتقضي على
رومانسيتها .
لذا نعرض لكِ اليوم تلك الأخطاء كي تتجنبيها
وتسعدي في تلك الليلة .
1- التصرّفات الطفوليّة
كالبكاء وطلب الاتصال بوالدتك على الفور ، أو أنّك
تشعرين بالحنين والشوق إلى عائلتك ، وتودين
العودة للنوم في غرفتك ، أو حتّى العودة إلى منزل
الأهل ، أو الخجل الزائد .
عزيزتي عليك الاقتناع بأنّك ومنذ ذلك النهار أنك امرأة
راشدة تنوي تكوين عائلة ، ولم تعودي الطفلة المدللة
في منزل أهلك ، وأعرفي مسؤوليّاتك جيّداً ،
والتصرّف على هذا الأساس .
2- الخوف
قد يقضي هذا الشعور على جمال اللحظات التي
وعدت نفسك بها ، لأنّ الارتباك والتردد سيرافقان
خوفك حتماً ، وستجتمع هذه المشاعر السلبيّة معاً
لتتعبك أكثر ، في حين أنّ الهدوء والحماس هو أكثر ما
تحتاجين إليه في تلك الليلة .
3- انتظار المتوقّع والأحكام المسبقة
اعرفي أنّ لكل ثنائي حاله خاصّة ، فمهما كنت من
اللواتي سألن صديقاتهنّ عن أحداث الليلة الأولى
، ومهما أكثرت من القراءات عن النصائح في تلك
الليلة ، فليس بالضرورة أن يكون حالك مشابه
للحالات السابقة .
4- الادعاء بالتعب الشديد
أي البدء بالتذّمر من تعب اليوم الطويل ، والإكثار من
التحدّث عن حاجتك للنوم على الفور ، فهذه التصرّفات
سوف تزعج زوجك حتماً ، لأنّه وبعد تحضيرات الأشهر
الطويلة ، والمصاريف الباهظة يتوقّع منك تقدير ذلك ،
والإعراب عن سعادتك القصوى باللحظات الجميلة
التي مررت بها ، فمن الضروري أن تعبّري له عن
فرحك بارتباطكما الأبدي معاً ، وأنّ حلمك بالبقاء معه
قد تحقق .
المصدر ايجيبت