يبدو ان المواطنة الاسبانية اليسيا يونغ البالغة من العمر واحداً وثلاثين عاما تحب استفزاز الاخرين، فقد دأبت منذ شهرين تقريبا على استخدام مدونتها الخاصة لعرض صور حميمة لصدرها لكن دون اظهار وجهها ، مما ادى الى زيادة عدد الزوار بشكل غير متوقع: فاق عددهم الاربعة ملايين زائر.
وتقوم يونغ بتصوير نفسها كل يوم، وقد نشرت على مدونتها (لوس اسكوتيس دي أليسيا) اشكالا والوانا مختلفة من الصور التي يلعب فيها صدرها الدور الرئيسي، فتارة تصوره تحت تي شيرت ملون وطورا بالملابس الداخلية او المايوه واحيانا تكتب على صدرها رسائل مختلفة لمعارفها واصدقائها.
هذا الامر جذب انتباه وسائل الاعلام التي كثفت جهودها في الآونة الاخيرة لمعرفة الشخصية الحقيقية لآليسيا ومكان سكنها، وكما تقول هي، فأنها لا تفعل كل ذلك من اجل المال وبأن الامر بدأ كمزحة. «الآن بات هذا الامر يسليني، لدي هنا عدد من الصور الحارة جداً، لكن الناس يعلمون أنني لن اظهر نفسي عارية ابداً»، كما كتبت هذه المواطنة الاسبانية مؤخراً.
يبدو ان المواطنة الاسبانية اليسيا يونغ البالغة من العمر واحداً وثلاثين عاما تحب استفزاز الاخرين، فقد دأبت منذ شهرين تقريبا على استخدام مدونتها الخاصة لعرض صور حميمة لصدرها لكن دون اظهار وجهها ، مما ادى الى زيادة عدد الزوار بشكل غير متوقع: فاق عددهم الاربعة ملايين زائر.
وتقوم يونغ بتصوير نفسها كل يوم، وقد نشرت على مدونتها (لوس اسكوتيس دي أليسيا) اشكالا والوانا مختلفة من الصور التي يلعب فيها صدرها الدور الرئيسي، فتارة تصوره تحت تي شيرت ملون وطورا بالملابس الداخلية او المايوه واحيانا تكتب على صدرها رسائل مختلفة لمعارفها واصدقائها.
هذا الامر جذب انتباه وسائل الاعلام التي كثفت جهودها في الآونة الاخيرة لمعرفة الشخصية الحقيقية لآليسيا ومكان سكنها، وكما تقول هي، فأنها لا تفعل كل ذلك من اجل المال وبأن الامر بدأ كمزحة. «الآن بات هذا الامر يسليني، لدي هنا عدد من الصور الحارة جداً، لكن الناس يعلمون أنني لن اظهر نفسي عارية ابداً»، كما كتبت هذه المواطنة الاسبانية مؤخراً.