يضع الفنان نفسه في مأزق كبير حين يختار أن يقدم أعمالا لها قدسية دينية ثم يتراجع عنها منقلبا عليها وعلي نفسه بظهور مشين علي المستوي الإجتماعي أو الشخصي..
فالجمهور يطالبه بالحفاظ علي الصورة التي رسمها أمامه طوال حياته الفنية بعد ذلك.. وقد سقط في هذا المأزق المطرب اللبناني وائل جسار الذي أشتهرفي السنوات الأخيرة بإنشاد الأغاني الدينية ومن أشهرها"قلبك حنين يا نبي"التي تحولت لواحدة من أشهر الأعنيات الدينية مؤخرا وصارت من أبرز اللوجوهات ورنات الموبايل لدي الكثيرين..
وقدم وائل بالإضافة للأغاني العاطفية الرقيقة العديد والعديد من هذه الأغاني الدينية البارزة والتي تناغمت مع طبقة صوته فمنحها شجنا خاصا ورونقا وقدسية تليق بالمعاني التي أداها.. ولم ينتبه جسار أنه صار متوحدا مع مايغنيه أمام جمهور عريض وفعل مثل زملاء له وراح يظهر في المرابع الليلية والسهرات اللبنانية حيث الرقص والسكر وتسربت له صور في هذه الأماكن وهو يفعل مايتناقض مع الصورة التي رسمها لنفسه أمام جمهوره .
يضع الفنان نفسه في مأزق كبير حين يختار أن يقدم أعمالا لها قدسية دينية ثم يتراجع عنها منقلبا عليها وعلي نفسه بظهور مشين علي المستوي الإجتماعي أو الشخصي..
فالجمهور يطالبه بالحفاظ علي الصورة التي رسمها أمامه طوال حياته الفنية بعد ذلك.. وقد سقط في هذا المأزق المطرب اللبناني وائل جسار الذي أشتهرفي السنوات الأخيرة بإنشاد الأغاني الدينية ومن أشهرها"قلبك حنين يا نبي"التي تحولت لواحدة من أشهر الأعنيات الدينية مؤخرا وصارت من أبرز اللوجوهات ورنات الموبايل لدي الكثيرين..
وقدم وائل بالإضافة للأغاني العاطفية الرقيقة العديد والعديد من هذه الأغاني الدينية البارزة والتي تناغمت مع طبقة صوته فمنحها شجنا خاصا ورونقا وقدسية تليق بالمعاني التي أداها.. ولم ينتبه جسار أنه صار متوحدا مع مايغنيه أمام جمهور عريض وفعل مثل زملاء له وراح يظهر في المرابع الليلية والسهرات اللبنانية حيث الرقص والسكر وتسربت له صور في هذه الأماكن وهو يفعل مايتناقض مع الصورة التي رسمها لنفسه أمام جمهوره .