لا يمكن الجزم بأن أمريكا هي من أسست القاعدة فهذا قول فيه تشكيك بالولايات المتحدة وبالقاعدة معا ومن يدعم الطرفين ، لكن يجب الاعتراف أن أمريكا دعمت تنظيم القاعدة وجعلت له مساحة وارضا ليبدأ عمله عندما رعته ومولته وسلحته ضد الاتحاد السوفييتي في حرب أفغانستان الشهيرة...واستفاد اسامة بن لادن من هذا التمويل وهذه المساعدة من أجل تأسيس تنظيمه الذي حارب الولايات المتحدة.
الأمريكان قالوا عن ذلك في كتب ذكرياتهم "لقد قاست أمريكا مضار خلق تنظيم إرهابي وهزيمة السوفييت، فوجدنا أن المضار أقل من الفوائد".
الأمريكان قالوا عن ذلك في كتب ذكرياتهم "لقد قاست أمريكا مضار خلق تنظيم إرهابي وهزيمة السوفييت، فوجدنا أن المضار أقل من الفوائد".
ولا يمكن لأحد أن ينكر بأن الولايات المتحدة استخدمت تنظيم القاعدة كذريعة لاحتلال أفغانستان والتدخل في باكستان واليمن واحتلال العراق ، ومن هذه الفائدة التي حصلتها الدولة العظمى بدأ الناس يتكلمون عن وجود مؤامرة بتأسيس تنظيم وهمي يضرب كل سنة مرة من أجل تحقيق مصالحها وكأنها طيبة تدافع عن أمنها.
لا يمكن الجزم بأن أمريكا هي من أسست القاعدة فهذا قول فيه تشكيك بالولايات المتحدة وبالقاعدة معا ومن يدعم الطرفين ، لكن يجب الاعتراف أن أمريكا دعمت تنظيم القاعدة وجعلت له مساحة وارضا ليبدأ عمله عندما رعته ومولته وسلحته ضد الاتحاد السوفييتي في حرب أفغانستان الشهيرة...واستفاد اسامة بن لادن من هذا التمويل وهذه المساعدة من أجل تأسيس تنظيمه الذي حارب الولايات المتحدة.
الأمريكان قالوا عن ذلك في كتب ذكرياتهم "لقد قاست أمريكا مضار خلق تنظيم إرهابي وهزيمة السوفييت، فوجدنا أن المضار أقل من الفوائد".
الأمريكان قالوا عن ذلك في كتب ذكرياتهم "لقد قاست أمريكا مضار خلق تنظيم إرهابي وهزيمة السوفييت، فوجدنا أن المضار أقل من الفوائد".
ولا يمكن لأحد أن ينكر بأن الولايات المتحدة استخدمت تنظيم القاعدة كذريعة لاحتلال أفغانستان والتدخل في باكستان واليمن واحتلال العراق ، ومن هذه الفائدة التي حصلتها الدولة العظمى بدأ الناس يتكلمون عن وجود مؤامرة بتأسيس تنظيم وهمي يضرب كل سنة مرة من أجل تحقيق مصالحها وكأنها طيبة تدافع عن أمنها.