في حال قام طفلكم بأخذ غرض ليس له وأخفاه، فهذا ما ينبغي فعله:
– اجعلوه يدفع ثمن ما يسرق لمساعدة طفلكم على فهم تكلفة السرقة، أجبروه على تصحيح فعله السيء من خلال القيام بمهمات في المنزل، أو من خلال التخلي عن إحدى ألعابه المفضلة.
قولوا له مثلاً: «أنا آسف لأنك أخذت شيئاً لا يخصك. لذا عليك أن تتخلى عن إحدى ألعابك».
يمكن للعبة التي يتخلى عنها، أن تستعمل مجدداً، بعد أشهر، في مكافأة طفلكم على سلوكه الحسن.
– أجبروا طفلكم على إعادة الأشياء المسروقة قولوا لطفلكم إن ليس بإمكانه أن يحتفظ بالأشياء التي لا تخصه، أو التي استعارها من دون إذن. أجبروه على إعادتها بنفسه (ورافقوه إذا ما اقتضت الحاجة).
من كتاب: التربية الذكية – د. جيري وايكوف / باربرا بونيل
قولوا له مثلاً: «أنا آسف لأنك أخذت شيئاً لا يخصك. لذا عليك أن تتخلى عن إحدى ألعابك».
يمكن للعبة التي يتخلى عنها، أن تستعمل مجدداً، بعد أشهر، في مكافأة طفلكم على سلوكه الحسن.
– أجبروا طفلكم على إعادة الأشياء المسروقة قولوا لطفلكم إن ليس بإمكانه أن يحتفظ بالأشياء التي لا تخصه، أو التي استعارها من دون إذن. أجبروه على إعادتها بنفسه (ورافقوه إذا ما اقتضت الحاجة).
من كتاب: التربية الذكية – د. جيري وايكوف / باربرا بونيل
في حال قام طفلكم بأخذ غرض ليس له وأخفاه، فهذا ما ينبغي فعله:
– اجعلوه يدفع ثمن ما يسرق لمساعدة طفلكم على فهم تكلفة السرقة، أجبروه على تصحيح فعله السيء من خلال القيام بمهمات في المنزل، أو من خلال التخلي عن إحدى ألعابه المفضلة.
قولوا له مثلاً: «أنا آسف لأنك أخذت شيئاً لا يخصك. لذا عليك أن تتخلى عن إحدى ألعابك».
يمكن للعبة التي يتخلى عنها، أن تستعمل مجدداً، بعد أشهر، في مكافأة طفلكم على سلوكه الحسن.
– أجبروا طفلكم على إعادة الأشياء المسروقة قولوا لطفلكم إن ليس بإمكانه أن يحتفظ بالأشياء التي لا تخصه، أو التي استعارها من دون إذن. أجبروه على إعادتها بنفسه (ورافقوه إذا ما اقتضت الحاجة).
من كتاب: التربية الذكية – د. جيري وايكوف / باربرا بونيل
قولوا له مثلاً: «أنا آسف لأنك أخذت شيئاً لا يخصك. لذا عليك أن تتخلى عن إحدى ألعابك».
يمكن للعبة التي يتخلى عنها، أن تستعمل مجدداً، بعد أشهر، في مكافأة طفلكم على سلوكه الحسن.
– أجبروا طفلكم على إعادة الأشياء المسروقة قولوا لطفلكم إن ليس بإمكانه أن يحتفظ بالأشياء التي لا تخصه، أو التي استعارها من دون إذن. أجبروه على إعادتها بنفسه (ورافقوه إذا ما اقتضت الحاجة).
من كتاب: التربية الذكية – د. جيري وايكوف / باربرا بونيل