يعتبر ركوب المصعد في حد ذاته أمراً صعباً لدى العديد من الناس، أما انقطاع الكهرباء عن المصعد فيثير الخوف بشكل عام. لكن ظهور شبح بالتزامن مع انقطاع التيار الكهربائي فهو ذروة "الرعب" والخوف الذي قد لا تحتمله أعصاب أو قلوب العديد من الأشخاص.
ففي فيديو انتشر على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، كما نشرته بعض الصحف البريطانية، كالـ"ديلي ميل"، صُورت حالة الإنسان في قمة شعوره بالهلع، والسبب ظهور شبح فتاة صغيرة في المصعد.
وقد انطلقت الفكرة عندما تحول برنامج "مقالب" تلفزيوني شعبي في البرازيل، من المضحك إلى ما يشبه فيلم رعب حقيقي مستوحى من ظهور الأشباح والموتى، مع مزيج من اللعب على الأعصاب والاتزان العقلي على السواء.
ويصور الفيديو عدداً من الأشخاص يستقلون المصعد، لينقطع فجأة التيار الكهربائي وتظهر بالتزامن مع تلك المأساة ظهور فتاة صغيرة برداء أبيض وشعر أشعث، تحتضن دمية، في مشهد يشبه إلى حد بعيد المشاهد النمطية التي تتضمنها أفلام الرعب الهوليوودية.
إلا أن المأساة، أو المضحك المبكي، يكمن في ردود الفعل التي تصدر عن ركاب هذا المصعد المخيف، الذين وضعهم حظهم العاثر في ذلك اليوم "المشؤوم" في فوهة "مقلب" لا يرحم.
يعتبر ركوب المصعد في حد ذاته أمراً صعباً لدى العديد من الناس، أما انقطاع الكهرباء عن المصعد فيثير الخوف بشكل عام. لكن ظهور شبح بالتزامن مع انقطاع التيار الكهربائي فهو ذروة "الرعب" والخوف الذي قد لا تحتمله أعصاب أو قلوب العديد من الأشخاص.
ففي فيديو انتشر على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، كما نشرته بعض الصحف البريطانية، كالـ"ديلي ميل"، صُورت حالة الإنسان في قمة شعوره بالهلع، والسبب ظهور شبح فتاة صغيرة في المصعد.
وقد انطلقت الفكرة عندما تحول برنامج "مقالب" تلفزيوني شعبي في البرازيل، من المضحك إلى ما يشبه فيلم رعب حقيقي مستوحى من ظهور الأشباح والموتى، مع مزيج من اللعب على الأعصاب والاتزان العقلي على السواء.
ويصور الفيديو عدداً من الأشخاص يستقلون المصعد، لينقطع فجأة التيار الكهربائي وتظهر بالتزامن مع تلك المأساة ظهور فتاة صغيرة برداء أبيض وشعر أشعث، تحتضن دمية، في مشهد يشبه إلى حد بعيد المشاهد النمطية التي تتضمنها أفلام الرعب الهوليوودية.
إلا أن المأساة، أو المضحك المبكي، يكمن في ردود الفعل التي تصدر عن ركاب هذا المصعد المخيف، الذين وضعهم حظهم العاثر في ذلك اليوم "المشؤوم" في فوهة "مقلب" لا يرحم.