بعد مضي 18 عاماً على زواجهما وطهي الطعام, أعدت الزوجة أخيرا أسوأ عشاء في حياتها، فقد كانت الخضار قد نضجت أكثر مما يجب, واللحم قد احترق, والسلطة كثيرة الملح.
لكن الزوج ظل صامتاً طوال تناول الطعام دون أي تعليق أو تذمر أو شكوى مما يأكله من طعام.
وحالما بدأت الزوجة بغسل الأطباق حتى وجدته يحتضنها بين ذراعيها ويقبلها على جبينها.
عندها سألته: "لماذا هذه القبلة؟"
فـقال: "لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة ومن ثم رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة"
لكن الزوج ظل صامتاً طوال تناول الطعام دون أي تعليق أو تذمر أو شكوى مما يأكله من طعام.
وحالما بدأت الزوجة بغسل الأطباق حتى وجدته يحتضنها بين ذراعيها ويقبلها على جبينها.
عندها سألته: "لماذا هذه القبلة؟"
فـقال: "لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة ومن ثم رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة"
بعد مضي 18 عاماً على زواجهما وطهي الطعام, أعدت الزوجة أخيرا أسوأ عشاء في حياتها، فقد كانت الخضار قد نضجت أكثر مما يجب, واللحم قد احترق, والسلطة كثيرة الملح.
لكن الزوج ظل صامتاً طوال تناول الطعام دون أي تعليق أو تذمر أو شكوى مما يأكله من طعام.
وحالما بدأت الزوجة بغسل الأطباق حتى وجدته يحتضنها بين ذراعيها ويقبلها على جبينها.
عندها سألته: "لماذا هذه القبلة؟"
فـقال: "لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة ومن ثم رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة"
لكن الزوج ظل صامتاً طوال تناول الطعام دون أي تعليق أو تذمر أو شكوى مما يأكله من طعام.
وحالما بدأت الزوجة بغسل الأطباق حتى وجدته يحتضنها بين ذراعيها ويقبلها على جبينها.
عندها سألته: "لماذا هذه القبلة؟"
فـقال: "لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة ومن ثم رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة"