حدث ذلك في مدينة سيدني في أستراليا، حيث رزقت كيت أوغ بتوأم، ذكر وأنثى، فأخبرها الطبيب أن طفلها لم ينجو فيما تبدو صحة الطفلة بخير. ولم تتقبل كيت الأنباء السيئة فأخذته من بطانيته واحتضنته لساعتين.
وظلت الأم محتضنة طفلها على صدرها لساعتين فيما كانت تتحدث إليه هي ووالده فأخبراه باسمه وقالا له أن له شقيقة توأم ولدت معه.
وبعد مضي ساعتين أصيب الجميع بالدهشة عندما بدأ الطفل بالتنفس مرة أخرى لكنهم اعتقدوا لوهلة أن حركاته كانت مجرد تمدد في العضلات.
فتنفس الطفل مجدداً وبدأت الأم بإرضاعه قليلاً ليعود إلى الحياة طبيعياً تاركاً الأطباء في دهشة وسعادة غامرتين.
ويعتقد أن الطفل لم يكن ميتاً وإنما كان مريضاً للغاية ويحتضر، وما أنقذه هو تواجده على صدر أمه وملاصقة بشرته لبشرتها، وهو ما يسمى Skin-to-skin care للأطفال المرضى وقد تم تبني هذا الأسلوب في العلاج في مختلف مستشفيات العالم.
حدث ذلك في مدينة سيدني في أستراليا، حيث رزقت كيت أوغ بتوأم، ذكر وأنثى، فأخبرها الطبيب أن طفلها لم ينجو فيما تبدو صحة الطفلة بخير. ولم تتقبل كيت الأنباء السيئة فأخذته من بطانيته واحتضنته لساعتين.
وظلت الأم محتضنة طفلها على صدرها لساعتين فيما كانت تتحدث إليه هي ووالده فأخبراه باسمه وقالا له أن له شقيقة توأم ولدت معه.
وبعد مضي ساعتين أصيب الجميع بالدهشة عندما بدأ الطفل بالتنفس مرة أخرى لكنهم اعتقدوا لوهلة أن حركاته كانت مجرد تمدد في العضلات.
فتنفس الطفل مجدداً وبدأت الأم بإرضاعه قليلاً ليعود إلى الحياة طبيعياً تاركاً الأطباء في دهشة وسعادة غامرتين.
ويعتقد أن الطفل لم يكن ميتاً وإنما كان مريضاً للغاية ويحتضر، وما أنقذه هو تواجده على صدر أمه وملاصقة بشرته لبشرتها، وهو ما يسمى Skin-to-skin care للأطفال المرضى وقد تم تبني هذا الأسلوب في العلاج في مختلف مستشفيات العالم.
