تم موخرا تدوال صورة حصرية للفنان عادل امام والفنان كمال الشناوى والفنان عمر الحريرى خلال حضورهم العرض الخاص لفيلم الارهاب والكباب الذى تم انتاجه فى اواخر التسعينات ولاقى الفيلم نجاح كبير خلال عرضه بدور العرض نظرا للطرح الفيلم لقصة مميزة كعادة افلام عادل امام التى استحق عليها احد ابرز التكريمات التى حصل عليها تكريما لشعبيته الجارفة بالدول العربية من المحيط الى الخليج هو اختياره منذ اكثر من عشرة سنوات لكى يكون سفير هيئة الامم المتحدة لشئون اللاجئين انه الفنان عادل امام الذى اصبح اسمه ماركة مسجلة لدى قطاعات عريضة من الشارع المصرى الذى يدرك مكانته الفنية وعلى الرغم من انتقاد الكثيرون بسبب مواقفه السياسية واراءه التى دائما ما تثير الجدل بالاعلام خاصة مع تصريحاته التى سبقت قيام ثورة 25 يناير ايبان وجود نظام الرئيس المخلوع حسنى مبارك وعلاقته الوطيدة باسرته واخاصة ابناء جمال مبارك وعلاء مبارك الا انه يظل هو احد اعمدة السينما المصرية التى رسخت عليها السينما المصرية مكانتها بين السينما العربية بل والعالمية فهو احد اشهر فنانى مصر لك يكن يتخل امام نفسه ان يصل لتلك المكانة ولكن موهبته التى لحت عليه منذ ان كان طفل بالمسرح المدرسى مرورا بمسرح الجامعة عندما كان يدرس بكلية الزراعة مع ابناء جيله محمود عبدالعزيز وسعيد صالح وسمير غانم الذين رافقوه فى رحلة النجومية والصعود الى قمة الهرم الفنى فقد اصبخ بعدما كان هو التلميذ على يد الاستاذ فؤاد المنهدس فقد سار هو الاستاذ لعشرات النجوم الذين احتلوا الساحات الفنية ومن بينهم محمد هنيدى ومحمد سعد والمرحوم علاء ولى الدين واحمد ادم واحمد حلمى فقد كانت اطلالتهم من خلال افلامه لها بصمة فهو استاذهم ومثلهم الاعلى الذى استطاع ان يغير لون جلده الفنى كلما رأى ان الشخصية الجديدة والعمل يتطلب ذلك لكى يمتع جمهوره الذى ينتظر اعماله وينجح فى هذا ويقوم غيره من الفنانين بمحاولة تقليده فى كل نمط جديد يقوم بتقديمه بشكل جديد فلن ينسى له ان الفنان الوحيد الذى قام بعمل فيلم الارهابى الذى وضعه فى قائمة الاغتيالات لشهور طويلة ولن ينسى له ان قام بعمل من اجراء ما يمكن ان يقوم به فنان فى ظل ما كان يششهده صعيد مصر من اعمال ارهابية باوائل فترة السعينات من القرن المنصرم الا انه قام بالسفر الى هناك مصحبا فرقته المسرحية وقام بتقديمه مسرحيته الكوميدية على مسرح الدولة عادل امام استطاع ان يقابل جيل الرواد وعملاقة الفن المصرى
تم موخرا تدوال صورة حصرية للفنان عادل امام والفنان كمال الشناوى والفنان عمر الحريرى خلال حضورهم العرض الخاص لفيلم الارهاب والكباب الذى تم انتاجه فى اواخر التسعينات ولاقى الفيلم نجاح كبير خلال عرضه بدور العرض نظرا للطرح الفيلم لقصة مميزة كعادة افلام عادل امام التى استحق عليها احد ابرز التكريمات التى حصل عليها تكريما لشعبيته الجارفة بالدول العربية من المحيط الى الخليج هو اختياره منذ اكثر من عشرة سنوات لكى يكون سفير هيئة الامم المتحدة لشئون اللاجئين انه الفنان عادل امام الذى اصبح اسمه ماركة مسجلة لدى قطاعات عريضة من الشارع المصرى الذى يدرك مكانته الفنية وعلى الرغم من انتقاد الكثيرون بسبب مواقفه السياسية واراءه التى دائما ما تثير الجدل بالاعلام خاصة مع تصريحاته التى سبقت قيام ثورة 25 يناير ايبان وجود نظام الرئيس المخلوع حسنى مبارك وعلاقته الوطيدة باسرته واخاصة ابناء جمال مبارك وعلاء مبارك الا انه يظل هو احد اعمدة السينما المصرية التى رسخت عليها السينما المصرية مكانتها بين السينما العربية بل والعالمية فهو احد اشهر فنانى مصر لك يكن يتخل امام نفسه ان يصل لتلك المكانة ولكن موهبته التى لحت عليه منذ ان كان طفل بالمسرح المدرسى مرورا بمسرح الجامعة عندما كان يدرس بكلية الزراعة مع ابناء جيله محمود عبدالعزيز وسعيد صالح وسمير غانم الذين رافقوه فى رحلة النجومية والصعود الى قمة الهرم الفنى فقد اصبخ بعدما كان هو التلميذ على يد الاستاذ فؤاد المنهدس فقد سار هو الاستاذ لعشرات النجوم الذين احتلوا الساحات الفنية ومن بينهم محمد هنيدى ومحمد سعد والمرحوم علاء ولى الدين واحمد ادم واحمد حلمى فقد كانت اطلالتهم من خلال افلامه لها بصمة فهو استاذهم ومثلهم الاعلى الذى استطاع ان يغير لون جلده الفنى كلما رأى ان الشخصية الجديدة والعمل يتطلب ذلك لكى يمتع جمهوره الذى ينتظر اعماله وينجح فى هذا ويقوم غيره من الفنانين بمحاولة تقليده فى كل نمط جديد يقوم بتقديمه بشكل جديد فلن ينسى له ان الفنان الوحيد الذى قام بعمل فيلم الارهابى الذى وضعه فى قائمة الاغتيالات لشهور طويلة ولن ينسى له ان قام بعمل من اجراء ما يمكن ان يقوم به فنان فى ظل ما كان يششهده صعيد مصر من اعمال ارهابية باوائل فترة السعينات من القرن المنصرم الا انه قام بالسفر الى هناك مصحبا فرقته المسرحية وقام بتقديمه مسرحيته الكوميدية على مسرح الدولة عادل امام استطاع ان يقابل جيل الرواد وعملاقة الفن المصرى