رتبط اسم الفنان عادل إمام بعدد كبير من النجمات، فشائعات حبه ليسرا ترددت لسنوات بعد أن عملا معًا في أكثر من فيلم، ولا يعرف الكثيرون «هالة الشلقاني»، الجندي المجهول في حياة الزعيم، أو كما وصفها من قبل «سر نجاحه».
ورغم أن الأضواء مسلطة على الفنان بشكل كبير، إلا أنه حاول قدر الإمكان أن يبعد زوجته عن وسائل الإعلام، وكان قليل الحديث عنها، ولا يظهر معها إلا فيما ندر، ولكنه كشف عن بعض الأسرار المتعلقة بها في عدة حوارات متفرقة.
هالة الشلقاني أحبت الزعيم في بدايته، عندما كان فقيرًا لا يقدر على تكوين أسرة، ووقفت بجانبه وشجعته على أخذ خطوة الارتباط، وحمسته على النجاح في كل أعماله، وقال عنها الزعيم إنها الحب الأول والأخير في حياته، وأنه لم يكن ليتخيل يومًا أنه لن يتزوج بها.
زوجة الزعيم كانت تطلب منه باستمرار ألا يتحدث عنها في وسائل الإعلام، وكانت تحب أن تكون خلف الستار ولا تتصدر المشهد، ووصفها عادل بأنها متدينة وربت أولاده على ذلك، حتى أنها كانت تعترض على مشاهد القبلات التي كان يقدمها.
هالة رفضت كذلك دخول ابنتها سارة الوسط الفني، وقال إمام إنه فكر في الأمر مطولًا واكتشف أنه لا يستطيع أن يجد ابنته تقبل شخصًا غريبًا عنها ثم يصفق لها ويعبر عن إعجابه بما فعلت عندما تعود إلى المنزل.
رتبط اسم الفنان عادل إمام بعدد كبير من النجمات، فشائعات حبه ليسرا ترددت لسنوات بعد أن عملا معًا في أكثر من فيلم، ولا يعرف الكثيرون «هالة الشلقاني»، الجندي المجهول في حياة الزعيم، أو كما وصفها من قبل «سر نجاحه».
ورغم أن الأضواء مسلطة على الفنان بشكل كبير، إلا أنه حاول قدر الإمكان أن يبعد زوجته عن وسائل الإعلام، وكان قليل الحديث عنها، ولا يظهر معها إلا فيما ندر، ولكنه كشف عن بعض الأسرار المتعلقة بها في عدة حوارات متفرقة.
هالة الشلقاني أحبت الزعيم في بدايته، عندما كان فقيرًا لا يقدر على تكوين أسرة، ووقفت بجانبه وشجعته على أخذ خطوة الارتباط، وحمسته على النجاح في كل أعماله، وقال عنها الزعيم إنها الحب الأول والأخير في حياته، وأنه لم يكن ليتخيل يومًا أنه لن يتزوج بها.
زوجة الزعيم كانت تطلب منه باستمرار ألا يتحدث عنها في وسائل الإعلام، وكانت تحب أن تكون خلف الستار ولا تتصدر المشهد، ووصفها عادل بأنها متدينة وربت أولاده على ذلك، حتى أنها كانت تعترض على مشاهد القبلات التي كان يقدمها.
هالة رفضت كذلك دخول ابنتها سارة الوسط الفني، وقال إمام إنه فكر في الأمر مطولًا واكتشف أنه لا يستطيع أن يجد ابنته تقبل شخصًا غريبًا عنها ثم يصفق لها ويعبر عن إعجابه بما فعلت عندما تعود إلى المنزل.