انتهت
هيفاء وهبى من تصوير مشهد الاغتصاب في فيلم “حلاوة روح” وهو المشهد الأكثر
إزعاجا بالنسبة لها، وجعلها تبكى، واشترطت قبل تصويره أن يتم إخلاء
الاستوديو، فلم يبقَ أحدٌ سوى المطلوبين للمشهد والمخرج سامح عبد العزيز..
واقترحت "هيفاء" بعض التفاصيل بالتعاون مع المخرج، كي لا يخرج المشهد مثيراً للغرائز، لأن الهدف منه وفقا لوجهة نظرها أن يتعاطف المشاهدون مع الضحية، فكان لها ما أرادت، لكن من تابعوا تصوير المشهد قالوا أن "هيفاء" بكَت بحرقة لتأثرها بعنف المشهد.
واقترحت "هيفاء" بعض التفاصيل بالتعاون مع المخرج، كي لا يخرج المشهد مثيراً للغرائز، لأن الهدف منه وفقا لوجهة نظرها أن يتعاطف المشاهدون مع الضحية، فكان لها ما أرادت، لكن من تابعوا تصوير المشهد قالوا أن "هيفاء" بكَت بحرقة لتأثرها بعنف المشهد.
انتهت
هيفاء وهبى من تصوير مشهد الاغتصاب في فيلم “حلاوة روح” وهو المشهد الأكثر
إزعاجا بالنسبة لها، وجعلها تبكى، واشترطت قبل تصويره أن يتم إخلاء
الاستوديو، فلم يبقَ أحدٌ سوى المطلوبين للمشهد والمخرج سامح عبد العزيز..
واقترحت "هيفاء" بعض التفاصيل بالتعاون مع المخرج، كي لا يخرج المشهد مثيراً للغرائز، لأن الهدف منه وفقا لوجهة نظرها أن يتعاطف المشاهدون مع الضحية، فكان لها ما أرادت، لكن من تابعوا تصوير المشهد قالوا أن "هيفاء" بكَت بحرقة لتأثرها بعنف المشهد.
واقترحت "هيفاء" بعض التفاصيل بالتعاون مع المخرج، كي لا يخرج المشهد مثيراً للغرائز، لأن الهدف منه وفقا لوجهة نظرها أن يتعاطف المشاهدون مع الضحية، فكان لها ما أرادت، لكن من تابعوا تصوير المشهد قالوا أن "هيفاء" بكَت بحرقة لتأثرها بعنف المشهد.