بالصور والفيديو..طفلة في التاسعة تعترف بعلاقة حبها وتضع طفلها الأول
تمكنت فتاة مكسيكية من ولادة طفلة سليمة وفي الموعد المحدد للحمل وهي لم تزل في الـ9 من عمرها ، ولكن عملية الولادة جرت بالطريقة القيصرية (فتح البطن) لأن جسمها لم ينضج بعد بما فيه الكفاية للولادة الطبيعية، حيث رأى الاطباء في “القيصرية” أفضل حل لصحة الأم وطفلتها.
وتقوم أجهزة التحقيق المكسيكية بعملها بشأن والد الطفلة الذي يبلغ 17 عاما من العمر، لمعرفة ما اذا قام باغتصاب البنت الصغيرة ، بالرغم من أن البنت تدعي بأن علاقتهما كانت علاقة حب.d0
لم تعرف البنت أنها حامل حتى بلوغ مدة الحمل سبعة أشهر. حينئذ اقترح عليها صديقها مغادرة المدينة سوية، ولكنها رفضت، وبعد ذلك هرب الشاب الصغير من المدينة لوحده. وتمكنت الشرطة فيما بعد من الاهتداء الى مكان فراره والقت القبض عليه.
تسكن دافنا (اسم البنت) في منطقة مكسيكية ريفية فقيرة، ولدى والديها 10 أطفال آخرين لا يستطيعان رعايتهم بالشكل المطلوب لأنهما يكدان طيلة النهار لتوفير أبسط مقومات الحياة لاطفالهما.
على حد قول الأطباء ستقدم للأم الصغيرة دافنا معونة طبية ونفسية كذلك. ووفقا لإحصاءات مستشفى الولادة المحلي فان 25% من حالات الولادة فيه تعود الى بنات مراهقات لم يبلغن بعد سن الرشد.
بالصور والفيديو..طفلة في التاسعة تعترف بعلاقة حبها وتضع طفلها الأول
تمكنت فتاة مكسيكية من ولادة طفلة سليمة وفي الموعد المحدد للحمل وهي لم تزل في الـ9 من عمرها ، ولكن عملية الولادة جرت بالطريقة القيصرية (فتح البطن) لأن جسمها لم ينضج بعد بما فيه الكفاية للولادة الطبيعية، حيث رأى الاطباء في “القيصرية” أفضل حل لصحة الأم وطفلتها.
وتقوم أجهزة التحقيق المكسيكية بعملها بشأن والد الطفلة الذي يبلغ 17 عاما من العمر، لمعرفة ما اذا قام باغتصاب البنت الصغيرة ، بالرغم من أن البنت تدعي بأن علاقتهما كانت علاقة حب.d0
لم تعرف البنت أنها حامل حتى بلوغ مدة الحمل سبعة أشهر. حينئذ اقترح عليها صديقها مغادرة المدينة سوية، ولكنها رفضت، وبعد ذلك هرب الشاب الصغير من المدينة لوحده. وتمكنت الشرطة فيما بعد من الاهتداء الى مكان فراره والقت القبض عليه.
تسكن دافنا (اسم البنت) في منطقة مكسيكية ريفية فقيرة، ولدى والديها 10 أطفال آخرين لا يستطيعان رعايتهم بالشكل المطلوب لأنهما يكدان طيلة النهار لتوفير أبسط مقومات الحياة لاطفالهما.
على حد قول الأطباء ستقدم للأم الصغيرة دافنا معونة طبية ونفسية كذلك. ووفقا لإحصاءات مستشفى الولادة المحلي فان 25% من حالات الولادة فيه تعود الى بنات مراهقات لم يبلغن بعد سن الرشد.