بالصور: زوجات أوكرانيات تحت الطلب
|
عرضت صحيفة الديلي ميل البريطانية تحقيقاً من موسكو عن
تزايد إقبال أوروبيين وأميركيين غالباً ما يكونون كباراً في السن على بعض
مدن الإتحاد السوفياتي السابق لكي يختاروا زوجة لهم من خلال عروض محلية
تتولاها وكالات، حيث تتراوح تكلفة رحلة الإختيار للزوجة المستقبلية ما بين
1500 و3000 جنيه استرليني، وغالباً ما تكون الزوجة بنصف عمر من "يشتريها"
بحسب ما ننقل لكم في العالمية عن الميل.
وقال التقرير إنّ العديد من الصور المدرجة في الألبوم المرفق هي من رحلة من هذا النوع إلى العاصمة الأوكرانية كييف، لكنّ الأمر يتعداها إلى الكثير من دول الإتحاد السوفياتي السابق من فولغوغراد إلى فيليكي نوفغورود. ومع ذلك يشير إلى أنّ العمل في أوكرانيا على هذا الصعيد أسهل باعتمادها اقتصاد السوق دون قيود أكثر من روسيا وباقي الدول الشقيقة السابقة.
ويشير التقرير إلى أنّ الإنترنت مليء كذلك بالمواقف المعارضة لمثل هذه النشاطات ومنها قول ناشطين من أوكرانيا: "ما الذي يمكننا قوله عن بلادنا سوى إنّ نساءنا يقدمن بهذه الطريقة لرجال بعضهم يبدون كأجدادهن؟ وكيف يمكن لنسائنا أن يعرضن أنفسهن للغهانة بهذا الشكل؟".
وفي هذه الرحلات يتم وعد الرجال المسافرين بأنّ الوكالة ستؤمن لهم "نساء مخلصات وشابات وجميلات يؤمنّ بالقيم العائلية".
ويتم وعد كلّ رجل بمقابلة "نساء جميلات خلال 11 يوماً أكثر مما قابلوا خلال 5 سنوات". وعادة ما يتم في مثل هذه المناسبات تقديم ما بين 15 و25 رجلاً إلى ما بين 150 و250 فتاة، وغالباً ما يتم التواصل من خلال مترجم. والكثير من الرجال هم بعمر مضاعف للنساء أو أكثر حتى. ولتسهيل الأمر تعطى النساء أرقاماً تماماً كما في سوق الرقيق.
ويقول أحد المواقع الإلكترونية العارضة للخدمات: "زبائننا يتاح لهم مواعدة 5 نساء في يوم واحد. وهو موقع يقدم لعازبين غربيين رحلات إلى عدد من الوجهات كروسيا وأوكرانيا.
وفي بعض العروض التي تؤديها الفتيات يجب عليهن أن يرقصن، أو يرتدين الملابس الداخلية، أو يمشين وفوق رؤوسهن ثقل من أجل أن يتسنى للرجال "الزبائن المفترضين" مراقبة أجسادهن عن كثب.
وقال التقرير إنّ العديد من الصور المدرجة في الألبوم المرفق هي من رحلة من هذا النوع إلى العاصمة الأوكرانية كييف، لكنّ الأمر يتعداها إلى الكثير من دول الإتحاد السوفياتي السابق من فولغوغراد إلى فيليكي نوفغورود. ومع ذلك يشير إلى أنّ العمل في أوكرانيا على هذا الصعيد أسهل باعتمادها اقتصاد السوق دون قيود أكثر من روسيا وباقي الدول الشقيقة السابقة.
ويشير التقرير إلى أنّ الإنترنت مليء كذلك بالمواقف المعارضة لمثل هذه النشاطات ومنها قول ناشطين من أوكرانيا: "ما الذي يمكننا قوله عن بلادنا سوى إنّ نساءنا يقدمن بهذه الطريقة لرجال بعضهم يبدون كأجدادهن؟ وكيف يمكن لنسائنا أن يعرضن أنفسهن للغهانة بهذا الشكل؟".
وفي هذه الرحلات يتم وعد الرجال المسافرين بأنّ الوكالة ستؤمن لهم "نساء مخلصات وشابات وجميلات يؤمنّ بالقيم العائلية".
ويتم وعد كلّ رجل بمقابلة "نساء جميلات خلال 11 يوماً أكثر مما قابلوا خلال 5 سنوات". وعادة ما يتم في مثل هذه المناسبات تقديم ما بين 15 و25 رجلاً إلى ما بين 150 و250 فتاة، وغالباً ما يتم التواصل من خلال مترجم. والكثير من الرجال هم بعمر مضاعف للنساء أو أكثر حتى. ولتسهيل الأمر تعطى النساء أرقاماً تماماً كما في سوق الرقيق.
ويقول أحد المواقع الإلكترونية العارضة للخدمات: "زبائننا يتاح لهم مواعدة 5 نساء في يوم واحد. وهو موقع يقدم لعازبين غربيين رحلات إلى عدد من الوجهات كروسيا وأوكرانيا.
وفي بعض العروض التي تؤديها الفتيات يجب عليهن أن يرقصن، أو يرتدين الملابس الداخلية، أو يمشين وفوق رؤوسهن ثقل من أجل أن يتسنى للرجال "الزبائن المفترضين" مراقبة أجسادهن عن كثب.
بالصور: زوجات أوكرانيات تحت الطلب
|
|
عرضت صحيفة الديلي ميل البريطانية تحقيقاً من موسكو عن
تزايد إقبال أوروبيين وأميركيين غالباً ما يكونون كباراً في السن على بعض
مدن الإتحاد السوفياتي السابق لكي يختاروا زوجة لهم من خلال عروض محلية
تتولاها وكالات، حيث تتراوح تكلفة رحلة الإختيار للزوجة المستقبلية ما بين
1500 و3000 جنيه استرليني، وغالباً ما تكون الزوجة بنصف عمر من "يشتريها"
بحسب ما ننقل لكم في العالمية عن الميل.
وقال التقرير إنّ العديد من الصور المدرجة في الألبوم المرفق هي من رحلة من هذا النوع إلى العاصمة الأوكرانية كييف، لكنّ الأمر يتعداها إلى الكثير من دول الإتحاد السوفياتي السابق من فولغوغراد إلى فيليكي نوفغورود. ومع ذلك يشير إلى أنّ العمل في أوكرانيا على هذا الصعيد أسهل باعتمادها اقتصاد السوق دون قيود أكثر من روسيا وباقي الدول الشقيقة السابقة.
ويشير التقرير إلى أنّ الإنترنت مليء كذلك بالمواقف المعارضة لمثل هذه النشاطات ومنها قول ناشطين من أوكرانيا: "ما الذي يمكننا قوله عن بلادنا سوى إنّ نساءنا يقدمن بهذه الطريقة لرجال بعضهم يبدون كأجدادهن؟ وكيف يمكن لنسائنا أن يعرضن أنفسهن للغهانة بهذا الشكل؟".
وفي هذه الرحلات يتم وعد الرجال المسافرين بأنّ الوكالة ستؤمن لهم "نساء مخلصات وشابات وجميلات يؤمنّ بالقيم العائلية".
ويتم وعد كلّ رجل بمقابلة "نساء جميلات خلال 11 يوماً أكثر مما قابلوا خلال 5 سنوات". وعادة ما يتم في مثل هذه المناسبات تقديم ما بين 15 و25 رجلاً إلى ما بين 150 و250 فتاة، وغالباً ما يتم التواصل من خلال مترجم. والكثير من الرجال هم بعمر مضاعف للنساء أو أكثر حتى. ولتسهيل الأمر تعطى النساء أرقاماً تماماً كما في سوق الرقيق.
ويقول أحد المواقع الإلكترونية العارضة للخدمات: "زبائننا يتاح لهم مواعدة 5 نساء في يوم واحد. وهو موقع يقدم لعازبين غربيين رحلات إلى عدد من الوجهات كروسيا وأوكرانيا.
وفي بعض العروض التي تؤديها الفتيات يجب عليهن أن يرقصن، أو يرتدين الملابس الداخلية، أو يمشين وفوق رؤوسهن ثقل من أجل أن يتسنى للرجال "الزبائن المفترضين" مراقبة أجسادهن عن كثب.
وقال التقرير إنّ العديد من الصور المدرجة في الألبوم المرفق هي من رحلة من هذا النوع إلى العاصمة الأوكرانية كييف، لكنّ الأمر يتعداها إلى الكثير من دول الإتحاد السوفياتي السابق من فولغوغراد إلى فيليكي نوفغورود. ومع ذلك يشير إلى أنّ العمل في أوكرانيا على هذا الصعيد أسهل باعتمادها اقتصاد السوق دون قيود أكثر من روسيا وباقي الدول الشقيقة السابقة.
ويشير التقرير إلى أنّ الإنترنت مليء كذلك بالمواقف المعارضة لمثل هذه النشاطات ومنها قول ناشطين من أوكرانيا: "ما الذي يمكننا قوله عن بلادنا سوى إنّ نساءنا يقدمن بهذه الطريقة لرجال بعضهم يبدون كأجدادهن؟ وكيف يمكن لنسائنا أن يعرضن أنفسهن للغهانة بهذا الشكل؟".
وفي هذه الرحلات يتم وعد الرجال المسافرين بأنّ الوكالة ستؤمن لهم "نساء مخلصات وشابات وجميلات يؤمنّ بالقيم العائلية".
ويتم وعد كلّ رجل بمقابلة "نساء جميلات خلال 11 يوماً أكثر مما قابلوا خلال 5 سنوات". وعادة ما يتم في مثل هذه المناسبات تقديم ما بين 15 و25 رجلاً إلى ما بين 150 و250 فتاة، وغالباً ما يتم التواصل من خلال مترجم. والكثير من الرجال هم بعمر مضاعف للنساء أو أكثر حتى. ولتسهيل الأمر تعطى النساء أرقاماً تماماً كما في سوق الرقيق.
ويقول أحد المواقع الإلكترونية العارضة للخدمات: "زبائننا يتاح لهم مواعدة 5 نساء في يوم واحد. وهو موقع يقدم لعازبين غربيين رحلات إلى عدد من الوجهات كروسيا وأوكرانيا.
وفي بعض العروض التي تؤديها الفتيات يجب عليهن أن يرقصن، أو يرتدين الملابس الداخلية، أو يمشين وفوق رؤوسهن ثقل من أجل أن يتسنى للرجال "الزبائن المفترضين" مراقبة أجسادهن عن كثب.
