بالدموع استقبل الإعلامى عمرو الليثى مشيعى جثمان والده السيناريست الراحل ممدوح الليثى داخل مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، حيث حضر تشييع الجنازة من المسجد عدد كبير من نجوم الفن والإعلام، منهم الإعلامى الكبير عماد الدين أديب والكاتب الصحفى مصطفى بكرى ورئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون عصام الأمير والمهندس أسامة الشيخ وحسن حامد رئيس جهاز مدينة الإنتاج الإعلامى.
كما حضر الجنازة الفنان أحمد السقا والمخرج أحمد صقر والمخرج المسرحى جلال الشرقاوى والمنتج محسن جابر ونقيب الممثلين أشرف عبد الغفور ونقيب السينمائيين مسعد فودة والدكتور أشرف زكى نقيب الممثلين الأسبق والإعلامى وجدى الحكيم والمخرج محمد فاضل، والمنتج المخرج عمرو قورة والمخرج عمر عابدين.
كما حضر الجنازة وزير الثقافة صابر عرب والدكتور أحمد درويش، وزير التنمية الإدارية ووزير الداخلية الأسبق منصور العيسوى والمحامى فريد الديب.
ولد ممدوح فؤاد الليثى فى ديسمبر عام 1937، وحصل على بكالوريوس الشرطة عام 1960، ثم ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس عام 1960، ثم دبلوم معهد السيناريو عام 1964.
وعمل ضابط شرطة حتى عام 1967، ثم اتجه للعمل بالصحافة وكتابة القصة على صفحات مجلات "روزاليوسف" و"صباح الخير" ومجلة "البوليس" وجريدة "الشعب".وتدرج فى مناصب عدة أخرى، كان من بينها رئيس قسم السيناريو عام 1967، ومراقب النصوص والسيناريو والإعداد عام 1973، ومراقب على الأفلام الدرامية، ثم مدير عام أفلام التلفزيون ورئيس قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتلفزيون ونقيب المهن السينمائية.
وقدم الراحل مجموعة من الأعمال فى مجال كتابة السيناريو والعمل التليفزيونى، وتميز بقدرته البارعة على اختيار موضوعات تتناول الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التى تحيط بالإنسان، كما يتميز بقدرته على المزاوجة بين الواقع والرمز، وكتب سيناريو مجموعة من أنجح الأفلام، منها: "ميرامار، ثرثرة فوق النيل، السكرية، الكرنك، المذنبون، الحب تحت المطر، أميرة حبى أنا، لا شىء يهم، امرأة سيئة السمعة، أنا لا أكذب ولكنى أتجمل، استقالة عالمة ذرة. له محاولات مسرحية هى إمبراطورية ميم، إلى جانب مجموعة من المسلسلات للتلفزيون، منها شرف المهنة، المتهم الرابع، لماذا أقتل، بلا شخصية، تاكسي، جريمة الموسم، والكنز".
وتعددت إسهاماته فى مجال العمل التليفزيونى، ومنها 164 فيلماً درامياً تلفزيونياً، و600 فيلم تسجيلى، وما يزيد على 1500 ساعة دراما عبارة عن مسلسلات وسهرات.
وحصل على العديد من الجوائز عن كتابة سيناريو وإنتاج بعض الأفلام، منها سيناريو "فيلم السكرية" من وزارة الثقافة عام 1974، وسيناريو "فيلم أميرة حبى أنا" من وزارة الثقافة عام 1975، وسيناريو "فيلم المذنبون" من وزارة الثقافة عام 1976،، وجائزة الدولة التقديرية فى الفنون من المجلس الأعلى للثقافة عام 1992.
كما حضر الجنازة الفنان أحمد السقا والمخرج أحمد صقر والمخرج المسرحى جلال الشرقاوى والمنتج محسن جابر ونقيب الممثلين أشرف عبد الغفور ونقيب السينمائيين مسعد فودة والدكتور أشرف زكى نقيب الممثلين الأسبق والإعلامى وجدى الحكيم والمخرج محمد فاضل، والمنتج المخرج عمرو قورة والمخرج عمر عابدين.
كما حضر الجنازة وزير الثقافة صابر عرب والدكتور أحمد درويش، وزير التنمية الإدارية ووزير الداخلية الأسبق منصور العيسوى والمحامى فريد الديب.
ولد ممدوح فؤاد الليثى فى ديسمبر عام 1937، وحصل على بكالوريوس الشرطة عام 1960، ثم ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس عام 1960، ثم دبلوم معهد السيناريو عام 1964.
وعمل ضابط شرطة حتى عام 1967، ثم اتجه للعمل بالصحافة وكتابة القصة على صفحات مجلات "روزاليوسف" و"صباح الخير" ومجلة "البوليس" وجريدة "الشعب".وتدرج فى مناصب عدة أخرى، كان من بينها رئيس قسم السيناريو عام 1967، ومراقب النصوص والسيناريو والإعداد عام 1973، ومراقب على الأفلام الدرامية، ثم مدير عام أفلام التلفزيون ورئيس قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتلفزيون ونقيب المهن السينمائية.
وقدم الراحل مجموعة من الأعمال فى مجال كتابة السيناريو والعمل التليفزيونى، وتميز بقدرته البارعة على اختيار موضوعات تتناول الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التى تحيط بالإنسان، كما يتميز بقدرته على المزاوجة بين الواقع والرمز، وكتب سيناريو مجموعة من أنجح الأفلام، منها: "ميرامار، ثرثرة فوق النيل، السكرية، الكرنك، المذنبون، الحب تحت المطر، أميرة حبى أنا، لا شىء يهم، امرأة سيئة السمعة، أنا لا أكذب ولكنى أتجمل، استقالة عالمة ذرة. له محاولات مسرحية هى إمبراطورية ميم، إلى جانب مجموعة من المسلسلات للتلفزيون، منها شرف المهنة، المتهم الرابع، لماذا أقتل، بلا شخصية، تاكسي، جريمة الموسم، والكنز".
وتعددت إسهاماته فى مجال العمل التليفزيونى، ومنها 164 فيلماً درامياً تلفزيونياً، و600 فيلم تسجيلى، وما يزيد على 1500 ساعة دراما عبارة عن مسلسلات وسهرات.
وحصل على العديد من الجوائز عن كتابة سيناريو وإنتاج بعض الأفلام، منها سيناريو "فيلم السكرية" من وزارة الثقافة عام 1974، وسيناريو "فيلم أميرة حبى أنا" من وزارة الثقافة عام 1975، وسيناريو "فيلم المذنبون" من وزارة الثقافة عام 1976،، وجائزة الدولة التقديرية فى الفنون من المجلس الأعلى للثقافة عام 1992.
بالدموع استقبل الإعلامى عمرو الليثى مشيعى جثمان والده السيناريست الراحل ممدوح الليثى داخل مسجد مصطفى محمود بالمهندسين، حيث حضر تشييع الجنازة من المسجد عدد كبير من نجوم الفن والإعلام، منهم الإعلامى الكبير عماد الدين أديب والكاتب الصحفى مصطفى بكرى ورئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون عصام الأمير والمهندس أسامة الشيخ وحسن حامد رئيس جهاز مدينة الإنتاج الإعلامى.
كما حضر الجنازة الفنان أحمد السقا والمخرج أحمد صقر والمخرج المسرحى جلال الشرقاوى والمنتج محسن جابر ونقيب الممثلين أشرف عبد الغفور ونقيب السينمائيين مسعد فودة والدكتور أشرف زكى نقيب الممثلين الأسبق والإعلامى وجدى الحكيم والمخرج محمد فاضل، والمنتج المخرج عمرو قورة والمخرج عمر عابدين.
كما حضر الجنازة وزير الثقافة صابر عرب والدكتور أحمد درويش، وزير التنمية الإدارية ووزير الداخلية الأسبق منصور العيسوى والمحامى فريد الديب.
ولد ممدوح فؤاد الليثى فى ديسمبر عام 1937، وحصل على بكالوريوس الشرطة عام 1960، ثم ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس عام 1960، ثم دبلوم معهد السيناريو عام 1964.
وعمل ضابط شرطة حتى عام 1967، ثم اتجه للعمل بالصحافة وكتابة القصة على صفحات مجلات "روزاليوسف" و"صباح الخير" ومجلة "البوليس" وجريدة "الشعب".وتدرج فى مناصب عدة أخرى، كان من بينها رئيس قسم السيناريو عام 1967، ومراقب النصوص والسيناريو والإعداد عام 1973، ومراقب على الأفلام الدرامية، ثم مدير عام أفلام التلفزيون ورئيس قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتلفزيون ونقيب المهن السينمائية.
وقدم الراحل مجموعة من الأعمال فى مجال كتابة السيناريو والعمل التليفزيونى، وتميز بقدرته البارعة على اختيار موضوعات تتناول الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التى تحيط بالإنسان، كما يتميز بقدرته على المزاوجة بين الواقع والرمز، وكتب سيناريو مجموعة من أنجح الأفلام، منها: "ميرامار، ثرثرة فوق النيل، السكرية، الكرنك، المذنبون، الحب تحت المطر، أميرة حبى أنا، لا شىء يهم، امرأة سيئة السمعة، أنا لا أكذب ولكنى أتجمل، استقالة عالمة ذرة. له محاولات مسرحية هى إمبراطورية ميم، إلى جانب مجموعة من المسلسلات للتلفزيون، منها شرف المهنة، المتهم الرابع، لماذا أقتل، بلا شخصية، تاكسي، جريمة الموسم، والكنز".
وتعددت إسهاماته فى مجال العمل التليفزيونى، ومنها 164 فيلماً درامياً تلفزيونياً، و600 فيلم تسجيلى، وما يزيد على 1500 ساعة دراما عبارة عن مسلسلات وسهرات.
وحصل على العديد من الجوائز عن كتابة سيناريو وإنتاج بعض الأفلام، منها سيناريو "فيلم السكرية" من وزارة الثقافة عام 1974، وسيناريو "فيلم أميرة حبى أنا" من وزارة الثقافة عام 1975، وسيناريو "فيلم المذنبون" من وزارة الثقافة عام 1976،، وجائزة الدولة التقديرية فى الفنون من المجلس الأعلى للثقافة عام 1992.
كما حضر الجنازة الفنان أحمد السقا والمخرج أحمد صقر والمخرج المسرحى جلال الشرقاوى والمنتج محسن جابر ونقيب الممثلين أشرف عبد الغفور ونقيب السينمائيين مسعد فودة والدكتور أشرف زكى نقيب الممثلين الأسبق والإعلامى وجدى الحكيم والمخرج محمد فاضل، والمنتج المخرج عمرو قورة والمخرج عمر عابدين.
كما حضر الجنازة وزير الثقافة صابر عرب والدكتور أحمد درويش، وزير التنمية الإدارية ووزير الداخلية الأسبق منصور العيسوى والمحامى فريد الديب.
ولد ممدوح فؤاد الليثى فى ديسمبر عام 1937، وحصل على بكالوريوس الشرطة عام 1960، ثم ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس عام 1960، ثم دبلوم معهد السيناريو عام 1964.
وعمل ضابط شرطة حتى عام 1967، ثم اتجه للعمل بالصحافة وكتابة القصة على صفحات مجلات "روزاليوسف" و"صباح الخير" ومجلة "البوليس" وجريدة "الشعب".وتدرج فى مناصب عدة أخرى، كان من بينها رئيس قسم السيناريو عام 1967، ومراقب النصوص والسيناريو والإعداد عام 1973، ومراقب على الأفلام الدرامية، ثم مدير عام أفلام التلفزيون ورئيس قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتلفزيون ونقيب المهن السينمائية.
وقدم الراحل مجموعة من الأعمال فى مجال كتابة السيناريو والعمل التليفزيونى، وتميز بقدرته البارعة على اختيار موضوعات تتناول الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التى تحيط بالإنسان، كما يتميز بقدرته على المزاوجة بين الواقع والرمز، وكتب سيناريو مجموعة من أنجح الأفلام، منها: "ميرامار، ثرثرة فوق النيل، السكرية، الكرنك، المذنبون، الحب تحت المطر، أميرة حبى أنا، لا شىء يهم، امرأة سيئة السمعة، أنا لا أكذب ولكنى أتجمل، استقالة عالمة ذرة. له محاولات مسرحية هى إمبراطورية ميم، إلى جانب مجموعة من المسلسلات للتلفزيون، منها شرف المهنة، المتهم الرابع، لماذا أقتل، بلا شخصية، تاكسي، جريمة الموسم، والكنز".
وتعددت إسهاماته فى مجال العمل التليفزيونى، ومنها 164 فيلماً درامياً تلفزيونياً، و600 فيلم تسجيلى، وما يزيد على 1500 ساعة دراما عبارة عن مسلسلات وسهرات.
وحصل على العديد من الجوائز عن كتابة سيناريو وإنتاج بعض الأفلام، منها سيناريو "فيلم السكرية" من وزارة الثقافة عام 1974، وسيناريو "فيلم أميرة حبى أنا" من وزارة الثقافة عام 1975، وسيناريو "فيلم المذنبون" من وزارة الثقافة عام 1976،، وجائزة الدولة التقديرية فى الفنون من المجلس الأعلى للثقافة عام 1992.